تطبيق ذلك على قوله تعالى لا شك فيه هو أن تقول أن تفسيره لا ريب فيه و أن تأويله لا شك فيه لأنه حق في
جواز النسخ و الفرق بينه و بين البداء: 03/20
و قد ألمح إلى هذا الفرق بين التفسير و التأويل السيد المصطفوي في كتابه ( التحقيق في كلمات القرآن ) 1/ 176 حين قال : « و الفرق بين التفسير و التأويل أن التفسير هو البحث عن مدلول اللفظ و ما يقتضيه
اختلف العلماء فى بيان الفرق بين التفسير والتأويل، وفى تحديد النسبة بينهما اختلافاً نتجت عنه أقوال كثيرة، وكأن التفرقة بين التفسير والتأويل أمر معضل استعصى حله على كثير من الناس